Read with BonusRead with Bonus

الفصل 32: ليو

أنا مستند إلى المنضدة، أستمتع بصمت الصباح وبلذة قهوتي عندما أراها تنزل الدرج، وجهها شاحب ومتوتر. صوفيا تمسك هاتفها بشدة، ومفاصل أصابعها بيضاء، ولا يحتاج الأمر إلى عبقري ليدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.

أصل إلى جانبها في لحظة. "صوفيا، ما الأمر؟"

تعطيني هاتفها دون أن تنطق بكلمة، والرسالة على الشاشة تجعل ...