Read with BonusRead with Bonus

الفصل 109: ليو

أستلقي في السرير وكأن النار تلتهم أحشائي. كل نفس، كل حركة بسيطة على هذا الفراش تشبه تمزقًا جديدًا. أعلم أنني من المفترض أن أرتاح، لكن هذا آخر شيء أريده. لأن كلما أغلقت عيني، أراها. أرى وجه صوفيا، وكيف التوى بالخوف عندما جرها لوكان منا على السطح. تلك النظرة الأخيرة التي أعطتني إياها، كانت مرعوبة، لكن...