Read with BonusRead with Bonus

74

مرت أسبوعان وأخيراً بدأت أشعر بتحسن تجاه الوضع كله. بالطبع، استغرق الأمر الكثير من الطمأنينة من آيس لأدرك أنني لست وحشاً أو أنني لست مثل والدي، ناهيك عن الليالي التي لم أستطع النوم فيها والليالي التي كان عليه أن يبقى مستيقظاً، يحتضنني بين ذراعيه لأنني لم أستطع التوقف عن البكاء. لا أستطيع أن أصدق أنه...