Read with BonusRead with Bonus

الفصل 104

"أود أن أستلقي معك وأتحسس بطنك، لأرى إن كان هناك أي عقد تزعجك."

أومأت برأسها وهي مستندة إلى كتفي بينما أنزلنا برفق إلى السرير. استقرت بشكل جيد حتى بدأت أشجعها على الاستلقاء على ظهرها، مما أثار دموعًا جديدة.

"آسفة. لا أستطيع. أنا خائفة." صرخت وهي تتشبث بقميصي.

"لا أعرف. أبي يحبك. لا يتركني إلا إذا...