Read with BonusRead with Bonus

198

من وجهة نظر باستيت:

استيقظت محاولًة النهوض من السرير دون أن يلاحظ جون أنني أغادر. لكن لسوء حظي، كلما تحركت، زادت قبضته حولي. الساعة الآن السابعة صباحًا وعلي أن أستعد للاستحمام وارتداء الملابس واللقاء بمكي أمام المنزل.

بحركات صغيرة وتسلل من تحت ذراعيه، تمكنت أخيرًا من التحرر ودخلت للاستحمام. بع...