"ماذا تفعل؟" سألت بقلق. اللعنة، أنا أزداد رطوبة بوجوده قريبًا مني.

ابتسم بخبث وقال: "ألعقك من أعلى إلى أسفل".

قبل أن أتمكن من الرد، رفعني ووضعني على المنضدة، وتسلل بين ساقي وبدأ في تقبيلي ولعقي.

وصلت لسانه إلى رقبتي فارتعشت. أصبحت أكثر رطوبة مما كنت عليه بالفعل.

كان جسدي يزداد حرارة، وذهبت حواسي، فحركت نصف جسمي السفلي أقرب إليه.

ألمحت له أنني أريد أصابعه داخلي. وفعل ذلك بالضبط، أدخل إصبعًا واحدًا في داخلي. وبينما كنت أغرق في اللذة، أدخل إصبعًا آخر.

"آآآه... أقوى"، غارقة في اللذة، كنت على وشك التوسل للمزيد.
************************
بعد طلاقها، وعدت كليو نفسها بأنها انتهت من الرجال. وبسبب تاريخها، كانت مصممة على الابتعاد عن المتحولين أيضًا. لم تكن تريد علاقة أو صداقة مع رجل أو متحول.

ومع ذلك، صديقتها المقربة جاز مرتبطة بمتحول. متحول هو بيتا لأكثر قطيع مخيف في أمريكا. لسبب ما، كانت كليو منجذبة إلى شقيق رفيق صديقتها المقربة. وكما شاء القدر، حدث حريق. مما جعل جاز وكليو تبقيان مع الألفا والبيتا.

فالينزانو أراد رفيقته لسنوات عديدة. في يوم من الأيام، يلتقي برفيقته التي هي إنسانة. إنسانة لها ماضٍ سيء مع المتحولين. لكي لا يخيفها منه، أبقى ويست وصديقتها المقربة جاز سرًا أن كليو هي رفيقة فالينزانو.

هل ستكون كليو مستعدة لتكون رفيقة فالينزانو؟
اقرأ القصة المثيرة لتجد الإجابة.

يُنصح القارئ بأن هذا الكتاب يحتوي على محتوى جنسي قوي، لغة قوية، وعنف.


إقامتي مع الألفا

**من منظور أوغست (الذئب الغربي):**
"اخلعي ملابسك"، قلت بصوت غاضب وأنا مستلقٍ على السرير.
"نعم، بيتا"، قالت وهي تنفذ ما طُلب منها.
"ما هي الكلمة الآمنة؟"، سألت.
"حمار وحشي"، قالت بابتسامة.
"فتاة جيدة، الآن تعالي واجلسي على وجهي"، أمرتها.
"نعم، بيتا"، تسلقت على وجهي وبمجرد أن لامس لساني مهبلها ب...

19