Read with BonusRead with Bonus

الفصل 169

آشر

من اللحظة التي دخلت فيها إيزابيلا من الباب، استطعت أن أشعر بأن هناك شيئًا غير عادي. كانت تحاول جاهدة أن تخفيه، مشغولة بلوقا، تبقي يديها وعقلها مشغولين، لكنني كنت أستطيع رؤيته. كنت أعرفها جيدًا.

لم تقل الكثير عندما دخلت، فقط ابتسمت ابتسامة متعبة واحتضنت لوقا كما لو كان طوق نجاتها. هذا وحده ...