Read with BonusRead with Bonus

58 - الإلهاء والإنكار

بدون تردد، قفز بيلامي من السيارة وركض ليفتح لي الباب. قبل أن أتمكن حتى من رمش عيني، كان يميل نحوي ويضغط شفتيه على شفتي. للحظة فقط، لكنني لم أتوقع ذلك وتجمدت من الصدمة. "للحظ." قال بهدوء، وسمعت نقرة بجانبي تدل على أنه فك حزام الأمان الخاص بي. احمر وجهي وأنا أخرج من مقعدي وأمسك بالذراع التي يمدها لي ب...