خيوط القدر

171- العطر والتقدم

حلمي أو رؤيتي أو مهما كان الأمر، بطريقة ما هو نفس جميع الأحلام الأخرى ولكنه مختلف تمامًا في نفس الوقت. إنه نفسه لأنني أشاهد كيارا وهي نائمة، أرى كوابيسها وألمها، وهو نفسه لأنني مهما صرخت وناضلت، مهما ركزت، لا يبدو أنها تسمعني، رغم أنني للمرة الأولى أعتقد أنني ربما أستطيع سماعها. إنه مختلف لأنني أعلم...