Read with BonusRead with Bonus

159- المحاضرات والتخلي

فتح بيلامي الباب وقاد ما يبدو أنها أصغر امرأة محولة رأيتها في حياتي إلى مكتبه. تبعته وجلست في كرسي الاسترخاء المعتاد لي. جلس بيلامي خلف مكتبه وأشار للمرأة الصغيرة لتأخذ مقعدًا أمامه. نظرت إليّ بفضول، ولاحظ بيلامي أن عينيها انجذبتا نحوي.

قال بيلامي: "شيللي، هذه صديقتي ريان. ريان، هذه شيللي." انتظر ...