Read with BonusRead with Bonus

76

عندما قال ستورم بصوت هادئ "تعالي هنا"، لم يكن أمام آيفي خيار سوى أن تطيعه وتقترب منه. كانت تمسك بفستانها بإحكام، تشعر بالخوف والندم. كان يجب أن تستمع إليه. لماذا كانت تعانده؟ لكن الآن فات الأوان للندم. لم يكن أمامها سوى أن تتهيأ لما سيأتي. وقفت أمامه في لحظات.

"تتحديني حتى بعد تحذيري؟ همم؟" سأل ستو...