Read with BonusRead with Bonus

165

في ذلك اليوم، شاهد ميغيل بيانكا وهي تحضر له القهوة بعناية، وعينيها مملوءتان بابتسامات وحب. كان يحبها حقًا. لم يكن يعلم كيف تمكن من العيش في السنوات الماضية بدونها. كانت مثالية في كل جانب. كأنها قد صُنعت بعناية خصيصًا له. راقب ذيل حصانها يتمايل من حين لآخر، وفجأة خطر له سؤال: كيف سيكون شكل نسخة صغيرة...