Read with BonusRead with Bonus

155

واصلت أرييل النوم وكأن كل ما حدث على الإنترنت لا علاقة له بها. أما أماندو، فقد تنفس الصعداء عندما لاحظ أنها لا تزال نائمة. عاد إلى النوم، لكنه لم يستطع النوم مهما حاول. جلس على السرير مستندًا بظهره إلى مسند الرأس. تأمل في كل ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية. فجأة، تذكر الحلم الغريب الذي رآه ذات مر...