Read with BonusRead with Bonus

71

وجهة نظر لورا

سمعنا بعض الأنفاس المتقطعة بينما كنا جميعًا نحدق في الصبي الصغير، الذي كان يمسك بطني بلطف. كان يقف محدقًا في وجهي بشدة، ليس بغضب، بل بإصرار على أنني أحمل رفيقته.

نظرت إلى براين، الذي كان يحدق في ميلفين بشدة قبل أن يعيد نظره إلي، بنفس الحيرة التي كنت أشعر بها.

"كيف يكون هذا ممكنًا؟" قلت...