Read with BonusRead with Bonus

66

وجهة نظر لورا

استيقظت في اليوم التالي ملفوفة بدفء بطانياتي الناعمة دون أن أرى براين في الأفق. كانت رائحته لا تزال عالقة في الهواء، لذا علمت أنه لم يبتعد طويلاً.

بقيت في السرير غير مستعدة أو حتى جاهزة لإجبار نفسي على النهوض حتى شعرت بالغثيان وبدأت أشعر بأنني على وشك التقيؤ.

اندفعت إلى الحمام، وأمسكت ...