Read with BonusRead with Bonus

54

وجهة نظر لورا

وقفت هناك في حيرة تامة، لماذا فتحت ميليندا باب منزل رفيقي وهي ترتدي قميصًا كبيرًا فقط وتفوح منها رائحة الرغبة مع رائحة رفيقي الطاغية.

كنت مصدومة لدرجة أنني وقفت هناك أحدق فيها بينما كانت تبتسم لي بتلك الابتسامة المتعجرفة. وكأنها تحاول أن تبرز لي أنها هي التي في منزل رفيقي وليس أنا، م...