Read with BonusRead with Bonus

275

وجهة نظر دافينا

أفتح عيني ببطء، وأتركهما تتكيفان. أنظر إلى يميني وأرى كاليب نائمًا بسلام، شعره مشعث قليلاً ويغطي وجهه. ثم أنظر إلى يساري وألتقي بعيون عسليّة ناعسة. أبتسم، وأتدحرج لأواجه فينسنت، فيلف ذراعه حول جسدي العلوي ويسحبني أقرب. إنه دائمًا مستيقظ.

"صباح الخير، حبيبتي" يقول بصوت لا يزال مملوء...