Read with BonusRead with Bonus

220

وجهة نظر دافينا

أستيقظ على صوت طرق قوي على بابي. أنهض ببطء وفي حالتي النعسة لا أتحقق من هو الطارق. أفتح الباب وفجأة أجد نفسي في حضن كبير.

"دافينا!" أعرف هذا الصوت.

"سيج!" أدفعها بعيدًا عني قليلاً ثم أسحبها مرة أخرى إلى حضن أضيق.

"أنت هنا مبكرًا! أنا سعيدة جدًا لرؤيتك!"

"وأنا كذلك! والدك جاء وأخ...