Read with BonusRead with Bonus

174

وجهة نظر راكاري

ركضت إلى السيارة وضحكت، وكنت على وشك الاستمرار في المشي نحو السيارة عندما داريوس لفني وضغط شفتيه على شفتي، كنت مصدومة لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أتجاوز الصدمة وأبادله القبلة. أمسك بخصري ولففت ذراعي حول عنقه وجذبته أقرب،

"هيا أيها العاشقان!"

ابتسمت وأنا أقبل داريوس وسحبت نف...