Read with BonusRead with Bonus

157

وجهة نظر راكاري

بعد 15 دقيقة

خرجنا من السيارة وأمسكت بيد داريوس بيدي الحرة بينما كنت أحمل الورود في اليد الأخرى. دخلنا إلى بيت القطيع لنجد

"ألفا"

"أين هو؟"

"في مكتبه"

أومأ برأسه وأخذ الورود من يدي،

"ضع هذه في الماء من فضلك"

"نعم ألفا"

قررت أن أتحدث،

"ما اسمك؟"

"تريفور"

"حسنًا، تريفور، هل تُجبر عل...