Read with BonusRead with Bonus

145

وجهة نظر ركاري

"ألا تطرق الباب؟"

"إنه بيتي."

"نعم، لكنه غرفتي، أنت حقًا رجل!"

ضحكت،

"أنا رجل، إذا لم تلاحظي ذلك حتى الآن."

عضت شفتها السفلى ونظرت إلى الأسفل بخجل، وفي اللحظة التالية كنت فوقها، محاصرًا إياها تحتي،

"من فضلك لا تفعلي ذلك."

ربما كانت عيناي سوداء تمامًا الآن لأن الطريقة التي عضت بها شفته...