Read with BonusRead with Bonus

الفصل 158 صنع الحب

تجمدت إميلي في مكانها، وشعرت بوخز في فروة رأسها من الخوف، وبرودة تسري في جسدها كله.

في تلك اللحظة، كان كونور ينتظر في الخارج، لكنه فقد صبره واقتحم المكان بغضب، صارخًا بانزعاج، "ما الذي يستغرق كل هذا الوقت؟ لماذا لم تخرج بعد؟"

تجاوز ريلّا، تاركًا إميلي وحدها في الحمام.

نظر كونور حوله، ولم يرَ غريس...