Read with BonusRead with Bonus

98

وجهة نظر شيلا

توقفتُ أمام غرفة ثيا. رفعت يدي في الهواء بدلاً من الطرق. أمسكت بمقبض الباب لكنه كان مغلقًا.

تنهدتُ بنفاد صبر، وأزلت السوار الأسود من معصمي. وبمجرد همسة، سمعت صوت فتح الباب. أعدت السوار إلى معصمي، وببطء، دخلت غرفة ثيا.

تجولت عيناي في الغرفة لكن لم يكن هناك أي أثر لثيا، ولا بقع دم كلي...