Read with BonusRead with Bonus

30

وجهة نظر شيلا

كنت أتجول في أراضي القلعة، مستمتعة بنسيم المساء البارد الذي يلامس بشرتي. كنت عائدة للتو من مكتب كيليان. قضيت اليوم بأكمله هناك، محاطة بنفس المساحة مع رفيقي. حتى وإن كنا في طرفي مكتبه الكبير، ما كان يهمني أكثر هو أنني بدأت بالتدريج في الانخراط في شؤون القطيع. حتى عندما عاد مورغان وماسو...