Read with BonusRead with Bonus

25

وجهة نظر شيلا

لم أعد أستطيع الانتظار أكثر لأدخل غرفتي وأريح ساقي المرتعشتين. بمجرد أن دخلت، تركت نفسي أسقط على السرير الذي استقبلني بترحاب. لا أستطيع أن أصدق أن الأمور سارت بشكل جيد. لا أستطيع أن أصدق أن براءتي أُثبتت أمام المحكمة، وأن الجاني الحقيقي قُبض عليه.

أغمضت عيني، محاولًة حبس الدموع التي ...