Read with BonusRead with Bonus

23

وجهة نظر شيلا

كنت أمشي في الطريق المألوف والغريب في نفس الوقت إلى غرفة التعاويذ الخاصة بفاليري. توقفت أمام الباب الغريب الذي لا يحتوي على مقبض أو وسيلة لفتحه. رفعت يدي في الهواء لأطرق الباب، لكنه انفتح بقوة. ووقفت فاليري على بعد بضع بوصات مني. وقعت عيناها البنفسجيتان الداكنتان عليّ، وارتسمت على شفت...