Read with BonusRead with Bonus

156

وجهة نظر شيلا

تحركت شفتيه برفق على شفتي، يقبلني بلطف بينما جسدي يشتعل بشعور لم أعتقد أبدًا أنني سأشعر به مرة أخرى. كان هو. كان كيليان.

بكل تردد، أبعد شفتيه عن شفتي والتقت عيناي الزرقاوان بعينيه الكهرمانيتين العميقتين، تلمعان بالدموع.

"أوه، كيليان"، شهقت في عدم تصديق بينما الدموع تجري بحرية. كان ج...