Read with BonusRead with Bonus

119

وجهة نظر شيلا

"شيلا"، اندفع كيليان إلى حيث كنا نجتمع، مورغان، ماجي، وأنا. اقترب مني، فانتفضت واقفة على قدمي.

عينيّ الزرقاوان النافذتان، اللتان تحملان دموعي وألمي الموجع، استقرتا على كيليان.

"شيلا، أقسم أنني كنت سأخبرك–" بدأ يقول، لكن قبل أن يكمل حديثه، مررت بجانبه مباشرة، ممسكة بطرف فستاني بيدي، ...