Read with BonusRead with Bonus

115

وجهة نظر شيلا

تحركت تحت الأغطية، وأثرت على السرير الكبير. مددت يدي إلى الجانب الآخر من السرير حيث كان كيليان يرقد، لكنني استقبلت ببرودة مزعجة من الشراشف. فتحت عيني بتأفف، محاولًة التكيف مع أشعة الشمس الساطعة التي تسللت من النافذة ووقعت علي.

اعتدلت جالسة على السرير، وأعدت شعري البني الطويل إلى الخل...