Read with BonusRead with Bonus

38

"رفيقي..." همست ديليلا في أذن لوسيان.

انزلقت يداها على كتفيه العريضين، تتبعان ملامح صدره العضلي. بحركة سريعة، مزقت قميصه، كاشفة عن علامته المميزة. ومع لمسات أصابعها الرقيقة التي تتبعت الأنماط المعقدة، اشتعلت الشرارة في كل لمسة، مضيئة علامته كأنها شعاع شمس ساطع. التقت عينا ديليلا بعيني لوسيان، نظرة ...