Read with BonusRead with Bonus

الفصل 344 إثارة الجليد والنار

مايكل لم يستعجل إيزابيلا للوصول إلى النقطة. كان يعلم أن الاستمتاع باللحظة هو ما يهم الآن.

شعر بملمس صدرها الناعم ضد ظهره، لم يستطع مايكل إلا أن يلمسهما. بديهياً، مد يده ليلمس فخذي إيزابيلا.

انزلقت يده على ساقيها الناعمتين، واللمسة الرقيقة على فخذيها جعلته يئن بهدوء.

شعرت إيزابيلا بدغدغة على فخذيه...