Read with BonusRead with Bonus

الفصل 169 لدي صديق

لم تكن إيزابيلا تعلم أن بيانكا على وشك العودة إلى المنزل، وأنهما سيلتقيان قريبًا.

في صباح اليوم التالي، استيقظت إيزابيلا لتجد مايكل لا يزال نائمًا بجوارها. جسده العضلي كان نصف مغطى بالبطانية، مما أضفى لمسة من الغموض.

اقتربت منه وهمست في أذنه: "حبيبي، سأذهب إلى العمل."

مايكل لم يفتح عينيه، بل أطلق...