Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

وجهة نظر أليستر

دخلت إلى بيت القطيع وأنا أبحث عن ابن عمي، واريت، حتى وجدته أخيرًا في غرفة المعيشة، واقفًا أمام نافذة تطل على الطريق المتسخ، نفس الطريق الذي غادرت عليه ريا للتو.

"واريت؟" ناديت باسمه، لكنه لم يكلف نفسه عناء الالتفات والنظر إلي.

خطوت إلى داخل الغرفة، متجهًا نحوه، وأسندت كتفي على...