Read with BonusRead with Bonus

الفصل 57

من وجهة نظر أليستر

وقفت هناك أشاهد الباب يغلق خلف أليكس، ولم أستطع أن ألومه على هروبه بهذه الطريقة. لم أكن سعيدًا عندما علمت أن لدي شريكة أخرى، لكن كان لدي وقت أطول للتكيف مع الوضع. وصل إلى أذني صوت شهيق، مما جعلني أبتعد بنظري عن الباب وأعود إلى نيريسا، التي كانت تنظر بصمت في نفس الاتجاه الذي ك...