Read with BonusRead with Bonus

99

زيلينا.

"إنها تتحكم بك تمامًا" ضحكت وأنا أتقدم خطوة إلى الأمام.

"يا إلهي المقدسة!" صرخ، قافزًا إلى الخلف وقابضًا على صدره، "لقد أخفتني بشدة. منذ متى وأنت واقفة هنا؟" تنفس بعمق وهو يتجه نحوي.

"منذ فترة كافية لأعرف أنك تعتقد أن حياتي في خطر" أجبت بوضوح، مع سؤال خفي في ردي.

"حسنًا، سأكون كاذبًا إذا قل...