Read with BonusRead with Bonus

87

زيلينا.

قضى جنر تلك الليلة معي في المستشفى، وكنت أكثر من سعيدة بمشاركة السرير الصغير معه. النوم في حضنه الدافئ والمحب ملأني بسعادة غامرة، ونمت كطفل صغير. لكن جنر لم يكن كذلك. استيقظت في إحدى اللحظات في الليل لأجده يعصرني بشدة. كان يئن ويتمتم ويتوسل لشخص ما ألا يتركه. قمت بلطف بمداعبة وجهه وهمست له ...