Read with BonusRead with Bonus

59

زلينا.

فتحت عيني ونظرت حولي، كنت قد عدت إلى بيت القطيع في غرفة نومي وغرفة جنر. جلست على السرير، أين كان جنر؟ قمت بإنزال ساقي على جانب السرير في اللحظة التي فتح فيها الباب.

"أوه، زي، أنت مستيقظة" هرع جنر نحوي وجثا أمامي، دفن وجهه في بطني ولف ذراعيه حول خصري. مررت أصابعي عبر شعره وشعرت بتيارات كهربائ...