Read with BonusRead with Bonus

48

زلينا.

اقتحم أرتيميس الباب وهو يلهث بشدة، بحث في الغرفة قبل أن تقع عيناه عليّ. حدق فيّ بعينين واسعتين ومندهش.

"تريبلِ ثيا" همس واندفع نحو قدمي، جاثيًا أمامي. كانت حبات العرق تتساقط من جبينه ووجهه محمر. كانت رائحته غريبة، مزيج من القلق والحماس والخوف. كانت تنبعث منه كرائحة حامضة ساخنة.

"من فضلك، هل ...