Read with BonusRead with Bonus

275

زلينا.

عندما عدت إلى المنزل، صعدت الدرج بسرعة إلى غرفة الأطفال. هذا الوضع كله جعلني أشعر بكل أنواع الهواجس. أعلم أن سميث كان سيظهر إذا كان هناك خطأ ما، لكن ذلك لم يهدئ خيالي المفرط. اندفعت لفتح الباب ودخلت في ظلام غرفة الأطفال. توقفت عند المدخل واستمع إلى شخيرهم اللطيف يملأ الصمت. أشعلت المصباح بجا...