Read with BonusRead with Bonus

22

غونر.

ذلك الوغد. لقد جلدها. جلدها بقوة لدرجة أن جلدها انشق. ومع ذلك كانت تتجول في المدرسة وكأن شيئًا لم يحدث. كأنها لم تكن تعاني طوال الوقت. كيف يمكن أن يكون ذلك؟ ببطء قلبتها على السرير ونظرت إلى وجهها المليء بالكدمات والجروح. كانت يداي ترتجفان، وبدأت أشعر بمخالبي تخرج. بدأ جلدي يحترق ودمائي تغلي ب...