Read with BonusRead with Bonus

215

زلينا.

عدت أنا وسميث إلى المنزل الرئيسي، وتوبياس يتبعنا عن كثب. جلسنا على الأرجوحة في الشرفة بينما جلس توبياس على السور المقابل لنا. جلسنا بهدوء لبضع دقائق، وسميث يهزنا بلطف. درست جانب وجهه بينما كان ينظر إلى القرية. شعره الأحمر الداكن كان في فوضى من التجعدات الكثيفة على رأسه. بعض الخصلات كانت طويل...