Read with BonusRead with Bonus

180

زلينا.

كانت ذراعا غونر الكبيرتان تحتضناني بإحكام، مهدئتين لي. كانت بشرة صدره الدافئة تضغط على خدي المبلل، ووجدت نفسي أتحرك نحوه. كنت أفرك وجهي به مثل قطة محبة. قبل غونر قمة رأسي ثم انتقل إلى جبهتي وخدي، زاوية فمي ورقبتي. مرر لسانه على الجروح المثقوبة في رقبتي، منظفًا الجلد من دمي. ثم واصل تقبيلاته ...