Read with BonusRead with Bonus

18

زلينا.

فتحت عيني ببطء. كانت الشمس تشرق بقوة من خلال النافذة. مددت ذراعي خلفي وتحسست السرير. جلست بسرعة ونظرت حول الغرفة. لم يكن غانر هناك. أخذت نفسًا عميقًا وتثاءبت، ممددة ذراعي فوقي. انتظر، صدري لم يكن يؤلمني. لويت ظهري من جانب إلى آخر ملوحة بذراعي في الهواء، لم تكن أضلاعي تؤلمني على الإطلاق. نهضت...