Read with BonusRead with Bonus

166

زلينا.

فتحت عيني ونظرت إلى السقف. كانت الغرفة مضاءة بالمصباح المعلق في السقف، وكان يضيء في عيني بشدة، مما أجبرني على تحويل نظري بعيدًا. كان رأس غالتيريو لا يزال عند عنقي. كانت إحدى يديه تمسك مؤخرة عنقي والأخرى على السرير بجانب رأسي. كانت شفتاه ولسانه يتحركان عبر عنقي نحو علامته الجديدة. كان يلعق وي...