Read with BonusRead with Bonus

101

لونيا.

بقيت بابي وفية لطرقها كعرافة، كل ما أخبرتني به هو نوفا سكوتيا. لا اسم المدينة، ولا اسم ابنتي، لا شيء. أتساءل عما إذا كان الصيادون قد احتفظوا باسمها عند الولادة، المنقوش على سوار صغير كانوا يرتدونه على المعصم. أتساءل كيف هربت منهم. الكثير من الأسئلة. عاصفة من المشاعر اجتاحت جسدي. فرح، لأنها ت...