Read with BonusRead with Bonus

69

رينا

كنت ممتنة للغاية لأنني أخيرًا سأغادر النادي. كان قلبي مثقلاً بكل فتاة رأيتها تعبر المسرح. حتى وإن حاولت إخفاء أي نوع من الاشمئزاز عن وجهي، إلا أنني كنت أشعر بالمرارة تقضم لساني. كانت تلوث فمي بطعم فاسد لا يزول مهما حاولت أن أغمره بالماء. كان التذكير المستمر دائمًا موجودًا.

تظاهرت بالنوم، مع ع...