Read with BonusRead with Bonus

87

استيقظت آفا وهي تشعر بالدوار. كان ذهنها مشوشًا واستغرق الأمر منها دقيقة لتبدأ في تذكر ما حدث. توترت عندما تذكرت الغرفة الصغيرة التي كانت فيها خلال الأسابيع الماضية. ثم أدركت أنها في المنزل، لا، ليست في المنزل. كانت في سرير زين. كان هناك شخص يمسك بيدها، فقبضت عليها كوسيلة للاسترخاء.

"آفا؟" سمعت زين ...