Read with BonusRead with Bonus

55

استمعت آفا إلى الأصوات وهي تشعر بزاين ينهض من السرير. سمعت الصوت الناعم للقماش وهو يلامس الجلد وصوت المعدن الصلب عند فك حزام البنطال. مع كل صوت، كانت حماستها واحتياجها يزدادان. كانت تعلم أن زاين يخلع ملابسه، ومع أن كل ما أرادته هو أن تمرر يديها على جلده وتشعر بعضلاته القوية تحت لمستها، لم يكن بوسعها...