Read with BonusRead with Bonus

54

استرخت آفا في السرير بينما كانت تستمع إلى خطوات زين الناعمة. لامست شفتاه برفق أعلى ذراعها، ومرر أصابعه على بطنها. كل لمسة وملامسة زادت من حدة الحمى في جسد آفا. أرادت أن تتحرك، أن تناور جسدها رغم القيود لتصل إلى الراحة، لكن زين طلب منها أن تبقى ساكنة، فعضت شفتها السفلى وتوسلت لجسدها أن يبقى بلا حركة....