Read with BonusRead with Bonus

110

لم تكلف آفا نفسها عناء الدخول إلى القصر عندما عادت إلى المنزل، بل توجهت مباشرة إلى الحديقة الخلفية ووجدت رجلين وفتى يجلسون على بطانية، يبنون ما يبدو كأنه مرآب ضخم مع سيارات مختلفة. وقفت في ظل شجرة تراقبهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى شعر زين بوجودها، فرفع نظره إليها بابتسامة. يبدو أن التعبير عل...